كيفية كتابة مقال متوافق مع السيو للمبتدئين 2023
1-السيو:
مع زيادة استخدام الأنترنت في حياتنا اليومية، أصبحت تقنية السيوSEO واحدة من أهم الأدوات التي يحتاجها المدوّنون وأصحاب المواقع على الإنترنت. فهي تُساعد على زيادة نسبة الترافيك للموقع والظهور في محركات البحث بشكل أسرع وأفضل. لذلك، يُعَد كتابة مقال متوافق مع السيو هو مهارة هامة لأي شخص يود اختصار وقت البحث وجذب المزيد من عملائه.
فى هذا المقال، سنشارك المبتدئين بعضًا من أهم نصائح كتابة مقال تساعدهم على إنشاء محتوى فعال على صفحاتهم على الإنترنت، باستخدام أفضل خطط SEO الجديده، التى ستكون فى غاية الأهمية خلال 2023.
مرحبا بكم في مدونة نازو برو التعليمية والتقنية للربح من الانترنت, والتي تنشر مقالها الجديد حول كيفية كتابة مقال متوافق مع السيو للمبتدئين، والذي سيكون من أهم الخطوات لجذب زوار جدد إلى موقعك على الإنترنت. بات السيو من أكثر المصطلحات التي يتحدث عنها المدونون وأصحاب المواقع في هذه الفترة، حيث يمثل أساس الانطباعات التي يحصل عليها المستخدم عند تصفح صفحات الموقع، ويرأس هذا الترتيب دائمًا جبر التنافس بالإضافة إلى تغيرات حديثة في خوارزمية محركات البحث.
في هذا المقال سنسلط الضوء على أهمية السيو في تأثير نجاح المقال، وستشروح خطوات بسيطة لكتابة مقال جذاب وفعال من حيث استخدام التغطية وضغط الكلمات وروابط خارجية وغير ذلك الكثير. لذلك سارع في قراءة هذا المقال واكتشف كيف يمكن أن يؤثر السيو على نجاح موقعك على الإنترنت.
2-كيف أكتب مقال متوافق مع السيو؟
في البداية، يجب ان نعلم ان كتابة المقال تحتاج إلى عناصر معينة حتى يصبح صالحًا للنشر على الويب. هذه العناصر سوف نتعلمها مع بعض. قد يشعر الكثيرون بأن هذا النوع من الكتابة صعب وغير قابل للتعلم، ولكن في الحقيقة، فإنه سهل جدًا وسوف نتخطى هذه المجابهات بخطوات بسيطة.
سوف نكتشف أيضًا اثناء كَتْابَةُ المُحْتُوَى الجيد . يتم استخدام كلمة أساسية وكلمات فرعية ذات صلة في نص الموضوع، وأحيانًا يتضمن شرحًا أو ملاحظات عن الموضوع. ما هي الخطوات التي يجب اتباعها؟
3-الخطوات الاساسية لكتابة مقال متوافق مع السيو
عنوان الموضوع:
الخطوة الأولى هي وضع عنوان الموضوع في محرك بحث جوجل، بالإضافة إلى تعديل العنوان في بعض الأحيان للحصول على نتائج أفضل. ثمَّ نقوم بالتفرُّج (Viewing) على النتائج. المهمة من أول 10 نتائج بحثية عن ذات الموضوع، حيث سنقرأ بين 3 إلى 8 مقالات. العناوين والفقرات:
ثم نقوم بتدوين الملاحظات والعناوين الرئيسية والفرعية لهذه المقالات، كما نستخرج جميع المعلومات الأساسية عن شركة أو موقع معيَّن من الموقع الرئيسي الرسمي. ولا يجب علينا نسخ أية معلومات من أية مصادر آخرى، فحصد المزيد من المعلومات حول الموضوع يتطلب تحديدها وتفهُّمها. الأساسية التي سنتحدث عنها فيما يلي هي الكتابة، والذي يعتبر ببساطة إعادة صياغة ما تمّ كتابته.
هذا النوع من الاقتباس صحيح إلى حدّ ما، لأننا غالبًا ما نجري تغييرات وإضافات وإزالات ومراجعات قبل أن يكون لدينا مقالًا رائعًا قادرًا على المُنافسة. ولا يجب نسيان أن تكون كلمات المقال الخارق للعادة، وأفضل بكثير من أية مقالات أخرى قد تمّ قراءته. النص الأولى هي في العدد والنوع. لماذا؟
- الوصفMeta description:
لأنه يجب أن نكون الأفضل دائمًا ونريد جميعًا أن نكون الأفضل بين أقراننا ومُتَبارِيْنَا. المقال يتضمَّن مقدِّمة، عرضًا، وخاتمة، التي تعرف عليها جميعًا، صح؟ نعتقد ذلك، لكن ستشمل هذه العُرُوْض تفصيلات مختلفة في هذه الأجزاء الرئيسية، غالبًا ماتكون بعض التفصيلات غير ثابتة في كافة نصف الإجراءات الإضافية لتحسين مدونتك هو كتابة "Meta description" وهي جملة تحتوي على الكلمات المفتاحية التي ترغب بأن يظهر موقعك عليها في محركات البحث. يجب ألا تزيد Meta description عن 156 حرفًا ولا يقل عن 120 حرفًا، والغرض منه هو إختصار فكرة المقال.
وفي بعض الأحيان، لمستخدم إدارة المحتوى فقط، يمكن كتابة "Meta description" دون ذكره في نص المقال. يجب أن نكتب المقال ونعتني به قدر المستطاع، لأن هذا هو ثاني شيء يقرأه الزائر. لكن ما هو الأول؟ يمكنك السؤال. بالطبع، هذا هو العنوان! بعد مقدمة قصيرة، يمكننا مواصلة تقديمنا وشرح المزيد للوصول إلى جوهر الأمر. يمكن أن يكون العرض طويلًا جدًا أو قصيرًا، حسب نوع الموضوع.
يجب تقسيم العرض إلى عناوين فرعية وفقرات قصيرة بحسب موضوعه وطوله. فمثلاً، إذا كان الموضوع هو الكتابة المقال، يجب كتابة عناوين فرعية تتحدث عن أساليب الكتابة ومهارات التحرير وغيرها، بالإضافة إلى كتابة فقرات قصيرة تُلخِّص محتوى كل عنوان فرعي. هذا الأسلوب يُسهِّل قراءة المادة وفهمها بشكل أفضل. علينا اتباع الأسلوب الصحيح في كتابة المقال، بحيث ننتهي من كتابة جميع النقاط المهمة والمفيدة المذكورة في الجزء السابق، ثم نشير إلى خاتمة المقال.
ولا يجب تجاهل أهمية كتابة الخاتمة، لأنها جزء مهم جدًا من المقال. فغالبًا ما يتصفح قراء الموضوعات بسرعة وانطباع سريع على شكل نظرة عامَّة على الموضوع، فإذا كان لدينا خاتمة وافية تثير انطباعًَ طيِّبًَ لدى هؤلاء الزائرون، وتشجِّع من يخصص مزيدًَ من الوقت للاستفادَِ من هذه المادَُّة.
لذلك يجب ألا تكون خاتمة المقال مختصر, بل يجب تضمُّ فكًر رئيس في صور التحية التوديلية به تأكيد أن زائر استفاد ِ من قراءة هذِ صفحية. بالتزامن مع الدعوة للمشاركة والتعليق، يجب أن توجه الاهتمام إلى القواعد العامة التي تنطبق على كتابة أي موضوع رغم اختلاف المحتوى.
يجب كذلك ملاحظة بعض التفاصيل خلال وبعد عملية الكتابة، مثل كتابة الكلمة الرئيسية في العناوين والفرعية من 2 إلى 8 مرات حسب طول المحتوى ونوعه. نحتاج إلى ذكر الكلمة الأساسية بشكل محدود في المقال، ويفضل أن تكون حوالي 2% من إجمالي عدد الكلمات. فمثلاً، في مقال يحتوي على 1000 كلمة، يجب ذكر الكلمة الأساسية حوالي 20 مرة. لا يجب أن نقتصر على هذه المعايير بشكل صارم، ولا ينبغي أن تقتصر قواعد الكتابة على هذه التفاصيل التقنية.
نحن بحاجة إلى اتباع تلك المعايير لأن جوجل ومحرِّكات البحث تستخدمها لتصفية نتائجها وإظهار نتائج دقيقة. التي تربط محتوانا بمحتوى آخر في الموقع أو خارجه. هذه الروابط تساعد على تحسين سياسة الروابط للموقع، وتزيد من فعالية البحث للزائرين. وهكذا نضمن جودة المحتوى وإشراك الزائر في القصة أيضًا، وجعل التجربة كاملة لأولئك الذين يستخدمون آلات لتصفح المحتوى في ملاحظات نهائية.
سنتحدث اليوم عن رابط داخلي، وهو ما يشابه الرابط الذي ذكرناه سابقاً. لقد أشرنا في السابق إلى الروابط الخارجية، وفي هذه المرة سنتحدث عن الروابط الداخلية التي تحيل إلى مقالات أخرى في نفس الموقع.
وبتضمين روابط داخلية في المقالات المتصلة ببعضها، يمكن استعمال هذه الروابط للإشارة إلى محتوى آخر في الموقع. هذا المقال، فمعينٌ مهم لتفسيره. وأحياناً، نشير إلى هذا الموضوع بين الفقرات أو في نهاية المقال ونضع اسمه ورابطًا داخليًا لإثارة اهتمام القُرَّاء. اقتربنا من نهاية حديثنا اليوم، لكن دعونَا نؤكد على أهمية كتابة المحتوى وسبب كتابتِنَا للمحتوى؛ بكل بساطة، يبحث الزُّوّار دائِمًا عن معلومات مفيدة وخبرات جديدة، وبلا شك نحن خبراء في تزويدهم بهذه المعلومات.
نحن اتفقنا سابقاً على أننا سنكون الأفضل في تقديم المعلومات والحصول على مركز رائد في نتائج البحث للموضوع الذي نكتب عنه. وأحياناً، يتم كتابة مقالات لشركات التي تقدم خدمات أو منتجات، بهدف جذب شريحة معينة من المستخدمين والإطلاع عليهم بالخدمات أو المنتج.
إلا أن المبدأ الأساسي هو: هذه هي المادة المراد كتابتها. هناك فئة من الأشخاص تبحث عن هذا الموضوع سواء كان بغرض معيّن أو عفويّ، وهذه البحث يعود بالفائدة على القارئ والمستكشف للمعلومات أو الخدمات أو المنتجات، بجانب الكاتب.
والآن لدينا جميع المعلومات التي نحتاجها للبدء في كتابة مقال على شبكة الإنترنت، ولا يسعك سوى اختيار المادة التي يهمك لأغراض تطوير كتابتك. ولا تنس أهمية التدرُّب. يجب أن تقرأ مقالتك بعد الانتهاء وتدقيقها لغوياً، ثم تقوم بالتعديل إذا كان هناك حاجة لذلك.
- الكلمات الرئيسية:
يجب كذلك ملاحظة بعض التفاصيل خلال وبعد عملية الكتابة، مثل كتابة الكلمة الرئيسية في العناوين والفرعية من 2 إلى 8 مرات حسب طول المحتوى ونوعه. نحتاج إلى ذكر الكلمة الأساسية بشكل محدود في المقال، ويفضل أن تكون حوالي 2% من إجمالي عدد الكلمات. فمثلاً، في مقال يحتوي على 1000 كلمة، يجب ذكر الكلمة الأساسية حوالي 20 مرة. لا يجب أن نقتصر على هذه المعايير بشكل صارم، ولا ينبغي أن تقتصر قواعد الكتابة على هذه التفاصيل التقنية.
- الروابط الخارجية:
نحن بحاجة إلى اتباع تلك المعايير لأن جوجل ومحرِّكات البحث تستخدمها لتصفية نتائجها وإظهار نتائج دقيقة. التي تربط محتوانا بمحتوى آخر في الموقع أو خارجه. هذه الروابط تساعد على تحسين سياسة الروابط للموقع، وتزيد من فعالية البحث للزائرين. وهكذا نضمن جودة المحتوى وإشراك الزائر في القصة أيضًا، وجعل التجربة كاملة لأولئك الذين يستخدمون آلات لتصفح المحتوى في ملاحظات نهائية.
- الروابط الداخلية :
سنتحدث اليوم عن رابط داخلي، وهو ما يشابه الرابط الذي ذكرناه سابقاً. لقد أشرنا في السابق إلى الروابط الخارجية، وفي هذه المرة سنتحدث عن الروابط الداخلية التي تحيل إلى مقالات أخرى في نفس الموقع.
وبتضمين روابط داخلية في المقالات المتصلة ببعضها، يمكن استعمال هذه الروابط للإشارة إلى محتوى آخر في الموقع. هذا المقال، فمعينٌ مهم لتفسيره. وأحياناً، نشير إلى هذا الموضوع بين الفقرات أو في نهاية المقال ونضع اسمه ورابطًا داخليًا لإثارة اهتمام القُرَّاء. اقتربنا من نهاية حديثنا اليوم، لكن دعونَا نؤكد على أهمية كتابة المحتوى وسبب كتابتِنَا للمحتوى؛ بكل بساطة، يبحث الزُّوّار دائِمًا عن معلومات مفيدة وخبرات جديدة، وبلا شك نحن خبراء في تزويدهم بهذه المعلومات.
نحن اتفقنا سابقاً على أننا سنكون الأفضل في تقديم المعلومات والحصول على مركز رائد في نتائج البحث للموضوع الذي نكتب عنه. وأحياناً، يتم كتابة مقالات لشركات التي تقدم خدمات أو منتجات، بهدف جذب شريحة معينة من المستخدمين والإطلاع عليهم بالخدمات أو المنتج.
إلا أن المبدأ الأساسي هو: هذه هي المادة المراد كتابتها. هناك فئة من الأشخاص تبحث عن هذا الموضوع سواء كان بغرض معيّن أو عفويّ، وهذه البحث يعود بالفائدة على القارئ والمستكشف للمعلومات أو الخدمات أو المنتجات، بجانب الكاتب.
والآن لدينا جميع المعلومات التي نحتاجها للبدء في كتابة مقال على شبكة الإنترنت، ولا يسعك سوى اختيار المادة التي يهمك لأغراض تطوير كتابتك. ولا تنس أهمية التدرُّب. يجب أن تقرأ مقالتك بعد الانتهاء وتدقيقها لغوياً، ثم تقوم بالتعديل إذا كان هناك حاجة لذلك.
شكرا على المعلومات ساعدتني كتيرا
ردحذفمعلومات مهمة وجيدة
ردحذفالسلام عليكم مواضيع جد مفيدة، صراحة استفدت منها كنت بحاجة لاحد فكرة عن مجموعة مواضيع لكن بالفعل وجدتها،وفقك الله
ردحذفمعلومات مفيدة، مشكور
ردحذف